هل تُعيّن الشركات النساء في المناصب القيادية باسم “التنوع والشمول الجندري”؟

الترقي في المناصب العليا

صدر الصورة، Serenity Strull/ Getty Images

تروج العديد من الشركات أنها تولي اهتماما بقضية “التنوع والإنصاف والشمول” في بيئة العمل، وأنها تتبنى فكرة القيادة على أساس التنوع بين الجنسين، بيد أن الواقع يثبت عكس ذلك وأن تلك الشركات تتحدث أكثر مما تحققه بالفعل في هذا الصدد.

تصدرت ستيفاني كوهين، وهي مصرفية تتمتع بخبرة كبيرة، عناوين الصحف في منتصف شهر مارس/آذار الماضي، باعتبارها أحدث امرأة تشغل منصبا تنفيذيا بارزا تستقيل من عملها في بنك الاستثمار الدولي “جولدمان ساكس”.

كانت كوهين قد انضمت إلى فريق عمل البنك العملاق في وول ستريت في عام 1999، وارتقت في المناصب الإدارية حتى أصبحت شريكة في قيادة البنك في عام 2014، كما أشرفت مؤخرا على عمليات الخدمات الاستهلاكية والتكنولوجيا المالية في البنك، وكانت واحدة من أبرز النساء داخل المؤسسة.

Read Previous

نيوم: التمويل قد يقف وراء تقليص حجم مشروعات سعودية عملاقة في الفترة المقبلة

Read Next

عيد الأضحى: كيف تأثرت موائد المصريين في العيد بارتفاع الأسعار؟

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *